أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحه التعليمات بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هناإذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
اخر المواضيع
قائمة الاعضاء
افضل 20 عضو
الدخول

قصة الصراع

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
فقدت كلمة المرور
البحث فى المنتدى


دردشة عراقنا شات عراقنا دردشة عراقية شات عراقي
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 قصة الصراع

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
انا عربي وبس




عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 03/08/2013

قصة الصراع  Empty
مُساهمةموضوع: قصة الصراع    قصة الصراع  Emptyالأحد أغسطس 04, 2013 1:02 am

بقلم : جمال المعاند. عضو رابطة أدباء الشام
الصراع في الساحات الخلفية (1)
- حكاية صراع لم ينتهِ بعد .
يبدأ من أرض الأفكار، يسمع صليل السيوف، ويرى مثار النقع، ويثعب الدم، و ينبض الألم، ويخترق الأنين ، في برزخٍ يصل الفكر، بعالم الحقيقة .
بين من أشرق نور الوحي بين جوانحهم، وخصوم جُندوا للشبهات، وزودوا بأسلحة الشهوات، أبطال مسرحية واقعية وقدرية، مرسومة الأدوار، و الآن ثمـة خروج عن النص .
صدقوني أو لا تصدقوني هذا شأنكم .


ذات مساءٍ شارد، بدت لي حاجة فذهبت إلى الأسوق لقضائها، صليت المغرب جماعة ثم انطلقت .
أحاول جهدي اختصار المشاغل، قابلني من أعرفهم حق المعرفة ومن معرفتهم طارئة، الكل يتحدث بصيغ من الكلام تتأرجح بين التفاؤل والخوف .
فمن قائل: ها هي جموع المسلمين تبحر رافعة أشرعة إلى عنان سماء الإنسانية، لترسوا على مرافئ الكرامة .
- شمس الحرية تتأهب لاختراق سجف القهر والتعسف .
- وهواجس تملئها الشكوك، لانعدام المثال المسبق .
- وقلة تخاف من قطاع الطرق على الحراك الشعبي .
فشغلني الصفق بالأسواق، وحديث من استوقفني، عن صلاة العشاء جماعة، وتركي للجماعة يجعل أداء الفرض علي مثل جبل ينوء به كاهلي ، وأحس ببذل جهد مضاعف، عدت في هدأة الليل، فصليت العـشاء، من ثم التهمت بعض الطعام من الثلاجة بلا تسخين، فأنا أشعر إذا ما استرخى الليل ، أني في الوقت الضائع ، وتثاقلت عن السنن الرواتب .
وبدأ الكسل يجتاحني كلي، كأن اليوم كله قضيته في أعمال جسدية، فقلت : أتكئ قليلاً لعلي أسترد بعض القوة، وليس الاستلقاء على السرير عادة، يعني لعقلي الدخول مباشرة في النوم خلا هذه المرة، فلا سنن راتبة، ولا أوراد نوم، ولا إطفاء أنوار.... .
فإذا بي أجلس في المقهى الذي أجلس فيه عند تناول القهوة صباحاً، ويجلس إلى الطاولة التي بجواري بضعة رجال ملامحهم عربية، ولما كنت خالي الوفاض من أي تفكير، استرق سمعي جزءاً من أحاديثهم، ومما التقطته أذني :
[ ما رأيكم بهذه العبارة: كما يؤول النقل لصالح العقل في حالة التعارض، كذلك يؤول النقل لصالح المصلحة في حالة التعارض] ، فقال صاحبه: أسند وقل حدثنا، ولك أن تقول ثنا اختصاراً، أجاب: حصاد الزمن لحسن حنفي ص 76 .
- هذا هو العمل، من مصادرهم ندينهم .
- رأي, لكنه حداثي برأيهم، وهي تهمة تامة عندهم .
حدثتني نفسي، بما أني من العاملين بحقل الدعوة والمهتمين بكل ما يتعلق بها، قررت أن أبيح سمعي لكل متحدث، وخصـوصاً أنهم علـى ما فهمت من كلامهم ورود أفعالهم، مـن المنا كفين للدعاة، و صمت الجميع .
ثم وقع بصري على قادم دخل المقهى، راعني قصر قامته، ولون بشرته التي لمحتها عن بعد، كان لونه أسود، بدا لى غريبا فلأول مرة أرى لوناً أسود امتزج بصفرة تمازجاً عجيباً، وعندما دنا ذهلت أكثر، رأسه ركز على رقبة غليظة ليست من القياس البشري فيما أعرف ، وكانت عيناه حمراوين كأنهما تقدحان بالشرر، فَسرتُ إحمرار عينيه، بأنه ربما مدمن خمر، وليس غريباً على هذا البلاد رؤية مدمن خمر سكر حتى ثمل، وفي أي من الأوقات، ثم اقترب ليجلس مع مَن هم بجواري، ولا أزال أتمعن في منظر هذا المخلوق، فرأيت ما يشبه النتوئين في أعلى الجبهة، واحد على اليمين وأخر على اليسار .
وجلس إلى الطاولة التي على مرمى بصري وسمعي، فرحبوا به أيما ترحيب، وقام بدوره بالمجاملة مع المزيد، فقال لمن جلس على يساره: أنت هنا يا نبي الحداثة، فاقشعر جسدي من هذا التطاول على مقام النبوة، هذا المنعوت زوراً، شعره ، أشبه بهالة تخالط بها الجديدان ، وهي إلى اللون الأبيض أقرب ، ثم نظر إلى الذي أمامه مرحباً بأستاذ الجدلية التاريخية، لم يلفت نظري سوى أخاديد حفرها محراث الزمن على وجهه، وحانت منه التفافة إلى من بجواره على نفس النسق، وأهلاً بمنظر التقدمية العلمانية، أميز ما رأيت، بطنه التي سدت الفراغ بينه وبين الطاولة، وتساءل لعل ما جمعكم اليوم هو ما دفعني للبحث عنكم
قال أحدهم: الحقيقة يا زعيم نحن لنا جلسات دورية، نشرب فيها أنخاب الأسى على أمتنا المنكوبة المتخلفة، ونقلب الرأي في ما يمليه علينا الواجب .
ابتسم يجاملهم....: أشهد أن قلوبكم تتقطع أسىً، على أنكم من أمة لا زالت فــي مؤخــرة ركب الأمم .
ثم أردف المتحدث الأول: هذا هو قدر المثقف، عليه أن يكون طليعياً. وسكت كأنه يستحي مما ذكر أو يتواضع .
كان الزعيم على ما لاحظت يكتم ابتسامة تكاد أن تفلت منه .
- لندخل في صلب الموضوع فأنتم تعلمون أن وقتي أضيق من خرم إبرة .
قال مسيلمة الحداثة: هي الحرية التي هي توأم الإبداع .
وأما منظر العلمنة: فأبدى تخوفاً من الإسلاميين ونعتهم بهاجسنا الوحيد .
و أستاذ الجدلية التاريخية أطلق تطمينا بـأن الغلبـة لقــــوى الكادحيـن في النهــاية وطلب تصديقه .
فَرُدَ عليه الزعيم: متى صدقت حتى نصدقك في هذه؟ .
نظر الزعيم إليهم واحداً واحداً، ومتمتماً : أنتم على عهدي بكم، مصابون بقصر النظر، لولا أني أسعفكم بين الفينة والأخرى .
يا سادة لا تنسوا أن الاستبداد صاحب فضل على كل منكم، مثلاً يا .... الحداثة – يقصد مسيلمة- تصور لو أن الإسلاميين حكموا، وقارعوك الحجة بالحجة، هل ستصل لهذه المرحلة من النجومية، أما أنت يا أستاذ الجدلية التاريخية، فأنت وأضرابك ملحدون بنظرهم، ولربما قطعت رؤوسكم، - تلمس الأستاذ رقبته-، وأنت يا منظر العلمنة كيف ستصل لك كل تلك الأموال لو كان مجتمعك مسلماً، حينها لن تجرؤ على الكلام فحسب .
الحرية التي تعيشون فيها هنا - يقصد في الغرب-، يجب تحريمها على المسلمين، أتدرون لماذا ؟ .
فغر الجميع أفواههم حتى أنا، ثم أردف: لأنها ببساطة تفقدكم أنتم أولاً جميع وسائلكم، التي توصلكم بالجمهور، ومكاسبكم التي تنعمون بها أيضاً .
وثانياً إن الإسلاميين أستاذة بالحوار والحجج، لا يستقيم لكم أمر أمامهم، ولا تنهض لكم حـجة إزاءهم .

هنا تدخل مسيلمة بقوله : مخطئ، اسمح لي بهذه الكلمة، ليس نحن من نهزم بهذه السهولة، فجماعتي مهمتها، كما تعلم نبش التراث والبحث عن الرواد من أمثال المعتزلة، والرافضة ومن لف لفهم، والإشادة بإنتاجهم والنفخ فيه، على أنه أرقى ما قدمته الحضارة العربية والإسلامية من أدب وفكر وإبداع، أما قرأت قولي في إنجيلي- كما اسماه بعض الأحباب- ( ومبدأ الحداثة- وأقصد به التطور- هو الصراع بين النظام القائم على السلفية- القديم- والرغبة العاملة للتغير..) أودنيس، الثابت والمتحول 3 ص119
إننا يا حضرة الزعيم ندخل صيغ التمريض على ثوابتهم، ونكاد نصيب بعدوى الشك حتى متغيراتهم .
حديثهم يشبه المناجاة حيناً، صاخب لحد الخصام للحظات .
اعتدل الزعيم في جلسته وتوجه تلقاء مسيلمة الحداثة:
ثمة مثل يقال في بلدك الذي أنت منه يقول: ( تضع لنفسك سعراً أعلى مما تستحق) ، علّيّ هذا الترويج والتهريج؟ فأنا من علمتك مضغ الكلام واجتراره، يا ذكي وهل يعدم الإسلاميون من مفكر يفند ترهاتك، فهم الآن وهم على ما بهم من تضيق، ألقمك عديد منهم أحجاراً تكفي لبناء عمارة .
ثم تحدث أستاذ الجدلية التاريخية: إن قراءة التاريخ البشري توضح من دون شك، أن الصراع الطبقي، سيستمر، حتى تحصل قوى الكادحين على حقها في قيادة المجتمع .
فنهره الزعيم : أي تاريخ يا أبا التزوير لعلك تقصد الكذب والانتقائية في القراءة التي تمارسون، والمخطوطات والحقائق، يوماً بعد يوم تفضح سذاجة فكركم، كما أن دولتكم العظمى التي قامت على مبادئكم في مزبلة التاريخ .
انتظرت منظر العلمانية أن يتحدث، و لكن يبدو أن الـرد القبيـح لصاحبيه، ألجمـه فلم ينبس ببنت شفة .
ضرب الصمت بجرانه لبضع ثواني، فلم يتكلم أحد، ثم أخذ الزعيم زمام المبادرة:
الطامة لو هزم الاستبداد، وعاش المسلمون مثل باقي شعوب العالم، ينعمون بالحرية، فإني أراها كارثة بكل المقاييس، فالحرية الشخصية والعامة تناسب كل إنسان إلا المسلم !، ولو كان جاهلاً، فالدين يفرض قيوداً تنبع من الضمير، والمشكلة في القناعة الذاتية، عندها سنبكي دماًءً، أتدرون لماذا ؟ .
ستتغير أمور كثيرة من مثل الفن للفن، إلى فن هادف، وكيف ستكون الحياة آنئذ بلا استمتاع ؟ .
ولكم أن تتصورا مصارف من دون فوائد، قالوا لديهم ما يدعونه المضاربة والتكافل، هل تخيلتم حجم الوظائف المفقودة؟ . ليس في القطاع المصرفي، وإنما في المحاماة والمحاكم أيضاً . والمرأة التي أنفقنا عقوداً من الزمان حتى تم تحريرها من محبس الثياب والعادات البالية، لتضيف رفداً إلى القوى العاملة، كما أنها بتغير مظهرها الخارجي ولَدت حوافز ودوافع لــدى غيرها، وقضايا أنفقنا عليها دهراً من أعمارنا بالعمل و التزين ...، .
سأضطر إلى إغلاق جميع فروع مكاتبي أو تقليصها للحد الأدنى في بلدان المسلمين، وتسريح الملايين من أبناء جنسي وجنسكم من العمل، أما أنتم فسوف تذبلون في حدائق الاغتراب وتفقدون المكانة المادية و المعنوية .
هذا ما دعاني للتنكر بزي إنسان والدخول لمقابلتكم، بدلاً من استخدام أسلوبي المفضل بالاقتراحات الهمسية .
اسمعوا واعوا كل حرف أنطق به، فليس لدي مجال لجلسة أخرى، فالمستجدات متلاحقة،
هنا سمعتُ صوت هاتف نقال، وبسرعة دس الزعيم يده في جيب معطفه وأخرج جهازاً كمثل الدرهم، وضغط بطرف أصبع مدبب أشبه بمخلب،
- ها تحدث هات ما عندك .
حسناً سأكون خلال دقائق في طرفكم، أقفل الجهاز و وضعه في جيبه .
ثم قال: أين كنا .
يبدو أنه احتاج لهنيهة من الوقت ليتذكر .
أرجو الحرص على التطبيق الحرفي لكلامي، من قبل كنت أفسح لعقولكم الدربة، أما الآن فلا مجال للتجريب .
إن الشعوب الإسلامية تتململ، وهي قد خَبِرت كل أُطروحاتكم، فألفتها جوفاء لم تقدم لها، إلا المتع الآنية الرخيصة، وبكلفة من كرامتها، و ليس كل بني آدم ينصب اهتمامهم على المتع والرغبات، ومهما زينت لا تغني عن مناحي الحياة المتعددة والمتنوعة، حتى الذين بلا عقائد ينفقون الجزء الأكبر من أعمارهم للعمل والانجاز، وهذا الاتجاه لا أخشاه، وإنما أتخوف من تضحية المسلم بالمتع و الانغماس بالجد .
ثم عليكم أن تدركوا أن رحم الشريعة الإسلامية لا زال يلد ولم يصل لسن اليأس، كالأديان الأخرى، وما أدراكم ثمة مجددين على كافة الأصعدة، في أطوار متقدمة من التنشئة، إن حدسي الذي لا يخطئ أبداً، يقول إذا نجح الحراك فالويل ثم الويل لنا جميعاً .
دعـونا نساير العاصفة، ولا تظهروا أنكم كلكم معارض لها، وأخاطب من خلالكم كل أتباعكم .
مجموعة منكم تتمسك بالأمل والأمنية في فشل هذا الحراك، فتبقى إلى جانب الأنظمة المستبدة، حتى لو أعلن عن موتها سريراً، فهي معها حتى المقبرة .
وطائفة تكيل التهم و تختلق الحجج، بأنها مؤامرة ضد الأمة يحيكها الأعداء، الهدف منها تقسيم البلاد والعباد، لنهب الخيرات .
وفرقة بين بين، تقر مطالب الشعوب، وتبدي تخوف، بتضخيم هواجسٍ تؤدي إلى مصائب، من مثل الحروب الأهلية، واستنفاد الامكانات والطاقات بالصراع، وهكذا .... .
ثم اختفى جالساً، كأن الأرض انشقت وابتلعته، بحث نظري غير مصدق لمجسم أمامه يختفى فجأة، ولم تعثر نظرات عيني التفتيشية في زوايا المقهى عليه، وأكد السمع انتهاء وجوده .
الطاولة تلك، اعتراها السكون، فلا حراك ولا أصوات، إنما إطراق، كل مع نفسه، ماعدا عيني الرقيبة عليهم .
لحظـات خلتها دهـراً، هل هم مندهشون مـن اختفاء الزعيم، أم ثقل القــول أتعـب كواهلهم ؟ .
علق أحدهم أخيراً: مشكلـة الزعيم عداؤه مـع التراث الإسلامي بشكل مبدئي، حتى إنه يتصرف أحياناً بشكل موتور .
أكد آخر مع هز الرأس : هذه هي قناعتنا نحن أيضاً، الإسلام بكل صيغه واطروحاته صعب، ليته كان كالأديان الأخرى عقائد و أخلاق، المعضلة كونه منهجاً يغطي الحياة، وما بعد الحياة عند المؤمنين به .
قال أستاذ العلمانية: الطامة وصول الإسلامين لدفة الحكم .
هنا وفد وافد جديد للمقهى .
استرعـى انتباهي، فاللمحة العجلى أكدت لي أن وجهه مألوف لدي، وعجزت ذاكرتي عن تحـديد من هو .
أخذ يقترب منا، اتجه نحو الطاولة آنفة الذكر، وعندما صار في بقعة التركيز، تبين لي، إنه رجل في العقد الرابع من العمر، حليق اللحية، يلبس زياً أوربياً لا يختلف عن من يجلس إلى الطاولة، تفوح منه رائحة طيبة، ذو ملامح تدل على أنه شرقي بوضوح ، وقام إليه أستاذ العلمانية مصافحاً ومعانقاً، وجلس إليهم .
- أهلاً نعيم باشا
- منذ زمن لم يهل القمر
أنهى طقوس المجاملة معهم، أخرج حاسوبه، وانشغل به .
علق على فعله واحد منهم :إنه متيم بهذا الاختراع، أظنه ينام معه في الفراش .
تعالي الضحكات جعلني أنظر بحدة ، رأيت نافذتي ، تلفت نعم غرفتي التي لا أنكر، و أحد جنبيّ يشكو الألم، والضوء مضاء وأنا ملقى على السرير بثيابي التي كانت علي أثناء جولاتي في السوق، فأدركت أني كنت نائماً، فنفثت على يساري ثلاثاً، مستعيذاً من الشيطان، نظرت في ساعة هاتفي المحمول، فعلمت أن الفجر على وشك الدخول، قمت إلى الحمام، لكن صورة ذلك الوافد الأخير، لا تزال تشغل تفكيري، كنت في شوق لسماع كلامه، ما دوره، وما علاقته بأولئك الجالسين؟ ،
ومتأسف لعدم سماعي منه حرفاً، وقد خيل إلى أني أعرفه .
كل ما حصل، عالق في ذهني ، وهذا ما جعلني في شك هل هي رؤية أم هو حلم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
انا عربي و فخور




عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 03/08/2013

قصة الصراع  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة الصراع    قصة الصراع  Emptyالأحد أغسطس 04, 2013 1:06 am

جزاك الله كل خير ع هذا الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة الصراع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دردشة عراقنا :: منتديات عراقنا الادبية :: منتدى القصص والحكايات-
انتقل الى:  

بدعم و تطوير من : منتديات اور اسلام
Powered by Ourislam1 . Copyright © 2012