"اللعبة العادلة" لخالد النبوي قريبًا في دور العرض
يعيش الفنان خالد النبوي حالة من القلق في إنتظار عرض أحدث أفلامه العالمية "اللعبة العادلة" Fair Game بدور العرض السينمائية في مصر خلال شهر ديسمبر الجاري. تدور أحداث الفيلم حول زوجين طموحين مهنيًا وفخورين بإنجازاتهما، يعيشان في رغد وعلى مقربة من السلطة، ويحاولان حل خلافتهما العائلية البسيطة بالطرق المعتادة، والفيلم يغوص في الجوانب المظلمة من حياة السياسيين في أمريكا، وكيف أن السلطة والقوة من الممكن أن تغرى العديدين بارتكاب أي شيء للحفاظ عليهما كما يدين العدوان على العراق، ويعتبره عملية إنتحار جماعية للجيش الأمريكي . يلعب بطولة الفيلم كل من ناعومى واتس، وشون بين إلى جانب خالد النبوي، والفيلم من إخراج دوج ليمان، وسيناريو جيز باتورورث وجون باتورورث، ووصلت تكلفة الفيلم الإنتاجية 22 مليون دولار، وتم تصويره في كثير من دول العالم منها الأردن، عمان، مصر، وماليزيا. ويجسد خالد النبوي في الفيلم شخصية حماد وهو رجل عراقي مسلم عانى من ويلات الحرب وذاق مرارتها . الفيلم من توزيع شركة يونايتد موشن بيكتشرز كبرى شركات توزيع الأفلام في مصر والعالم العربي والوكيل الرسمي والوحيد لشركتي فوكس للقرن العشرين، ووارنر بروس الأمريكيتين في مصر.
عيش الفنان خالد النبوي حالة من القلق في إنتظار عرض أحدث أفلامه العالمية "اللعبة العادلة" Fair Game بدور العرض السينمائية في مصر خلال شهر ديسمبر الجاري. تدور أحداث الفيلم حول زوجين طموحين مهنيًا وفخورين بإنجازاتهما، يعيشان في رغد وعلى مقربة من السلطة، ويحاولان حل خلافتهما العائلية البسيطة بالطرق المعتادة، والفيلم يغوص في الجوانب المظلمة من حياة السياسيين في أمريكا، وكيف أن السلطة والقوة من الممكن أن تغرى العديدين بارتكاب أي شيء للحفاظ عليهما كما يدين العدوان على العراق، ويعتبره عملية إنتحار جماعية للجيش الأمريكي . يلعب بطولة الفيلم كل من ناعومى واتس، وشون بين إلى جانب خالد النبوي، والفيلم من إخراج دوج ليمان، وسيناريو جيز باتورورث وجون باتورورث، ووصلت تكلفة الفيلم الإنتاجية 22 مليون دولار، وتم تصويره في كثير من دول العالم منها الأردن، عمان، مصر، وماليزيا. ويجسد خالد النبوي في الفيلم شخصية حماد وهو رجل عراقي مسلم عانى من ويلات الحرب وذاق مرارتها . الفيلم من توزيع شركة يونايتد موشن بيكتشرز كبرى شركات توزيع الأفلام في مصر والعالم العربي والوكيل الرسمي والوحيد لشركتي فوكس للقرن العشرين، ووارنر بروس الأمريكيتين في مصر