كان يامكان في قديم الزمان في سابق الأثم والعدوان كان في بنت إسمها ليلى وكان عندها أم وجدة في الحارة الثانية
في يوم من الأيام قالت الأم لليلى يا ليلى خذي هذه السلة وأعطيها لجدتك وإذا شفت أحد لا تكلميه حاضر يا أمي
خرجت ليلى من البيت فلقت ذيب فقال لها الذيب فين رايحه قالت انا رايحه عند جدتي ووتذكرو لمن قالت الأم لليلى لا تكلمي أحد فهي غلطت فالذيب راح عند الجدة وليلى راحت عند جدتها فدقت الباب ممكن أدخل فقال الذيب إدخل لأن الذيب سمع البنت فراح إستخبا في سرير الجدة
فدخلت فلقت الذيب فصرخت وإلا دخل روبن هود وقتل الذيب وأخرج الجدة من الدولاب وتوتة توتة وخلصت الحتوتة